بـ 5.4 مليون متابع على إنستغرام.باتت الروسية أناستاسيا كفيتكو محط اهتمام المعجبين الذين يتابعون صورها، نظراً للشبه الذي يجمعها بالنجمة "كيم كارداشيان" من حيث القوام.
أناستاسيا كفيتكو من مواليد 1994، وتعيش في العاصمة الروسية موسكو٬ ولكنها تقضي أغلب أوقاتها في رحلات حول العالم وخاصة في الولايات المتحدة الأمريكية.
حظيت الفتاة الروسية "أناستاسيا كفيتكو" البالغة من العمر 22 عاما بشهرة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي٬ نظراً لتشبيه كثيرين لها بنجمة تلفزيون الواقع "كيم كارداشيان" من حيث القوام٬ وقد لقبها كثيرون بكيم كارداشيان الروس. العارضة أناستاسيا كفيتكو لها نفس ذوق نجمة التلفزيون الواقعي "كيم كارداشيان" في الموضة٬ وهو ما تؤكد عليه دائماً في تعليقاتها على الصور التي تقوم بنشرها على إنستغرام.
مقاييس أناستاسيا كفيتكو تشبه إلى حد بعيد تلك الخاصة بــ"كيم كارديشيان". خاصة منطقة الوسط التي تبلغ"8.24 إنش".يزداد تعداد متابعي أناستاسيا كفيتكو يومياً على موقع التواصل الأجتماعي "إنستغرام"٬ حيث وصل عدد متابعيها إلى أكثر من 5 مليون مستخدم.
شاركت أناستاسيا كفيتكو في أكثر من حملة إعلانية للموضة منها الحملة الإعلانية للصفحة الشهيرة للأزياء "فاشون نوفا".تهوى أناستاسيا كفيتكو التسوق ومتابعة برامج الموضة والأزياء٬ بالإضافة لعشقها للتصوير٬ خاصة صور"السيلفي".
لا تحب أناستاسيا كفيتكو الرياضة كثيرا، لكنها أكدت أكثر من مرة في مقابلات صحفية على أهمية ممارستها، بالقول "هناك أشياء يجب أن نفعلها حتى ولو كنا لا نحبها كثيًرا، لكني في النهاية أكون سعيدة بالنتيجة المرضية". وتنفي أناستاسيا أن تكون قد خضعت لأي عمليات تجميل أو تكبير.
! حقيقة خضوع كيم كارداشيان الروسية لعمليات التجميل
غضب رواد الانترنت من شبيهة كيم كارداشيان الروسية، أنستازيا كفيتكو، التي ادعت قبل فترة أن شكل جسمها المثير طبيعي، مؤكدة أنها لم تخضع بتاتاً لعمليات التجميل.
أنستازيا، التي تنحدر من مدينة كالنغراد في شرق روسيا، ولم يتجاوز عمرها 21 عاماً، ظهرت قبل فترة على مواقع التواصل الاجتماعي كعارضة أزياء محاولة التشبه بنجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان، وحتى منافستها في تضاريس جسمها المثيرة رغم فارق السن الكبير بينهما.. لكن رواد التواصل الاجتماعي استطاعوا فضح ادعاءات أنستازيا من خلال نشر صورة لها وهي مراهقة قبل أن تخضع للعمليات التجميلية، ومن الواضح جداً التغير الكبير الذي طرأ على حجم صدرها وأردافها وتضاريس جسمها التي لم تكن موجودة لولا مرورها تحت مشرط الطبيب.
إقرء المزيد
واتُّهمت الحسناء الروسية بتقليد كيم، حين ادعت أنها “أفضل بكثير من كيم كارداشيان”، وأن جسمها المثير هو نتاج مجهوداتها الشاقة في صالة الرياضة، رغم أن ملامح وجهها المراهقة تدل على صغر سنها.
كما ادعت الحسناء الروسية، أنها وبعد رفضها من قبل العديد من وكالات عارضات الأزياء بسبب وزنها الزائد، قررت أن تلتزم بالتمرينات الرياضية وحمية قاسية لتحصل على الرشاقة التي ترغب بها، حسبما ذكرت صحيفة “ذا صن”. كما قررت أن تجعل من جسمها علامة تجارية لتتجاوز بها شعبية كيم كارداشيان.
! و طبيب تجميل يفضح عمليّات كيم
تصرّح كيم كردشيان بأنها ليست ضدّ عمليات التجميل وإن كانت لم تجرّبها بعد، مشيرة إلى أنّها أجرت حقن البوتوكس ولم تعاود التجربة. لكنّ الغريب أن التغييرات الواضحة في أنفها تؤكّد أنّ هناك سبباً أساسياً وراء تغيّر شكلها. فبعد أن سؤلت عن شكل صدرها اللافت، قالت إنّ الملابس الداخلية التي ترتديها هي وراء هذا الشكل، لا عمليات التجميل.
هل تصدّقين ذلك؟
تعترف كيم بأنها جرّبت البوتوكس والليزر لشدّ الجلد، من دون أن تجري أيّ عمليّة زرع. أمّا في ما يتعلّق بأنفها، فقد اعترفت كيم بأنها تضايقت طويلاً من حجمه الكبير الذي تعتبره مضحكاً. ولهذا السبب، ذهبت إلى الطبيب للحصول على الجراحة التجميلية، حيث عرض عليها صوراً محتملة لملامحها بعد العملية المفترضة، ما جعلها تعود عن قرارها، وأبقت أنفها على حاله. فهل هذا صحيح؟
يقول الدكتور Douglas Taranow إنّ أنف كيم يبدو أرقّ بكثير مما كانت عليه في صور سابقة، ممّا يؤكّد أنها أجرت جراحة الأنف التجميلية التي تنفيها.
إضافة إلى ذلك، تدور إشاعات بشأن التجارب والمحاولات التي أجرتها كيم لشدّ بطنها. فبعد أسبوعين من الولادة، بدأت باتّباع تقنية CoolSculpting لتجميد الدهون في البطن؛ الأمر الذي تنفيه كيم نفياً قاطعاً، وهي تقول إنها لم تسمع بتاتاً بهذه التقنية.
يوضح الدكتور بروس كاتز، أستاذ طب الأمراض الجلدية في كلية جبل سيناء للطب، ومدير الجراحة التجميلية وعيادة الليزر في مركز جبل سيناء الطبي، ومدير الجلد JUVA والليزر في نيويورك، بالقول:
"قد تكون كيم تستخدم حشوة Voluma الجديدة. إنها حشوة لمنطقة منتصف الوجه لملء الوجنتين، وهي تدوم لمدّة سنتين أطول من أيّ حشوة أخرى، بالإضافة إلى حقن البوتوكس لرفع تقويسة الحاجبين، إذ يستخدم المشاهير هذه التقنية في أغلب الأحيان قبل حفل الأوسكار، كونها عمليّة وسريعة، وليس لديها أيّ آثار جانبية.
وبالرغم من أنّ كيم أشارت إلى أنها في فترة حملها بدت بشفتين منتفختين أكثر من العادة، فإن الدكتور "يون" يرجّح فرضية حشو شفتيها، إذ إنّ شفتيها بقيتا منتفختين حتى بعد الولادة. ولم تعترف كيم بإجراء عملية تكبير الصدر معللة الاختلاف الظاهر في الحجم بالرضاعة بعد الولادة.
لا تزال كيم حتى اليوم تنفي إجراءها عمليّة شدّ الأرداف ورفع المؤخرة وتكبير الصدر وحتى تجميل الأنف. بعد تحليلات أطباء التجميل، نترك الحكم لك سيدتي، بعد متابعة صور كيم القديمة والجديدة.
No comments:
Post a Comment